THE 5-SECOND TRICK FOR التشوهات المعرفية

The 5-Second Trick For التشوهات المعرفية

The 5-Second Trick For التشوهات المعرفية

Blog Article



جزء كبير من تفكيك التشوهات المعرفية يكون بإدراكها والانتباه إلى كيفية تأثيرها علينا.

ويشيع التهويل بصورة كافية في عموم الشعب لدرجة ترويج مقولات مثل «صنع من الحبة قبة.» فعادة ما يقوم المكتئبون بالتهويل (المبالغة) في الصفات الإيجابية لـلآخرين، فيما يهونون (يقللون) من قدر الصفات السلبية. هناك نوع فرعي واحد للتهويل:

ومعناه انك كل شئ يحدث ترجعه لسبب تقصيرك أو تقصير الأخرين

ندرك أهمية فهم طبيعة هذه التشوهات وتأثيرها على حياتنا اليومية وتفاعلنا مع العالم من حولنا.

يقيس هذا النوع من الناس قيمته من خلال مقارنة أنفسهم بالآخرين ، بحيث إذا فسروا أن الأشخاص من حولهم "متفوقون" عليهم ؛ سيشعرون بعدم الارتياح والإحباط والحزن.

يضع الشخص توقعات عالية بشكل غير واقعي لنفسه، معتقدًا أنه يجب عليه التفوق في جميع جوانب الحياة.

في هذا النوع من التشوهات المعرفية يعتقد الشخص أنَّه يدرك كل شيء، ويمكنه قراءة أفكار الآخرين ومعرفة غاياتهم والدوافع الكامنة وراء سلوكهم وتصرفاتهم دون أن يخبره أحد بذلك ودون اعتماده على أقوال وأفعال الآخرين قبل إصداره الأحكام عليهم، فمثلاً شخص يمتلك الكثير من التشوهات المعرفية الأموال يعتقد أنَّ كل شخص يقترب منه ويريد إنشاء علاقة اجتماعية معه هو شخص يطمع به كشكل من أشكال التكهُّن.

الوصول إلى الاستنتاجات الأولية (عادة ما تكون سلبية) اعتمادا على القليل (إن وجدت) من الأدلة. وهناك نوعين فرعيين محددين:

تؤدي المطالب الصارمة على الآخرين إلى إثارة الكراهية والغضب والغضب تجاههم.

أحد التشوهات المعرفية ذات الصلة، والموجود أيضا في العلاج السلوكي المعرفي لإيليس، هو الميل إلى “الفزع”؛ إن القول بأن السيناريو المستقبلي سيكون فظيعًا، بدلا من التقييم الواقعي للخصائص السلبية والإيجابية المختلفة لذلك السيناريو. كأن يقول الشخص لا ينبغي لي أن أشعر بالحزن أبدا.

التفكير العاطفي: التفكير في أنه وفقًا للمشاعر التي يقدمها المرء ، هكذا سيكون الواقع. بمعنى آخر ، المشاعر السلبية ليست بالضرورة انعكاسًا للواقع. غالبًا ما يصعب التعرف على هذا التشوه المعرفي.

دعنا نرى ذلك بشكل أفضل مع بعض الأمثلة: "أخشى ركوب طائرة ، لذلك ، يجب أن يكون ركوب الطائرة أمرًا خطيرًا" ، أو "إذا شعرت بالذنب نور الامارات ، فهذا يعني أنني فعلت شيئًا ما" ، أو "أشعر بالنقص ، فهذا يعني ذلك انا".

الانفصام (التفكير في الكل أو لا شيء، أو الثنائية الفكرية)

تظهر التشوهات المعرفية في مختلف جوانب الحياة. فيما يلي بعض الأمثلة الواقعية التي توضح كيف يمكن لأنماط التفكير هذه أن تؤثر على الأفراد:

Report this page